الجمعة، 8 يناير 2010

قالوا في الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف


قالوا في الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف

تردنا بين الحين والحين تقييمات، وانطباعات، وتعليقات إخوة أعزاء . ولتقديرنا لأصحاب هذه الملاحظات يسعدنا أن نضعها بين أيدي قراءنا ومحبينا الكرام وكما يأتي :
الأستاذ الدكتور عبد الإله الصائغ قال شعرا بحق الدكتور إبراهيم خليل العلاف وأدناه الأبيات المرتجلة :
العلم والمحتد والإنصاف
ثلاثة خليلها العلاف
أكرم بإبراهيم فذا واهبا
مِن عبقِ الموصل ما يستاف
طوقني بالفضل هذا شأوُ مَنْ
تزهو به أسلافنا الأشراف
وهكذا غنّتِ له الألطاف
لا رغبة في عارض زائل

أو رهبة ديدنها الإخلاف
أم الربيعين وفرسانها
من غير سيف الله لا تخاف
أخي البروف العلاف كتبت لك هذه الأبيات ارتجالا ولكن معانيها علم الله محفورة في يقيني
أشكرك
عبد الإله الصائغ
ميشيغان –الولايات المتحدة الأميركية
30 -12-2009
أما الأستاذ توفيق حسين المدير العام لموقع الدكتور عمر محمد الطالب ،فكتب يقول موجها رسالته للدكتور إبراهيم خليل العلاف :
(( عزيزي دكتور إبراهيم. صدقني لو قلت لك أنني مستغرب ومنذ مدة على نشاطك ما شاء الله وكنت دائما أسأل نفسي ماذا وراء هذا النشاط وكل يوم يمر أتعرف على جزء من شخصيتك الملتزمة بكل معاني الالتزام الوطني والإنساني والتربوي. وأتمنى من الله العزيز القدير أن يمد ويبارك في عمركم)) .
أ .توفيق حسين
مدير عام موقع الدكتور عمر الطالب (الالكتروني )يوم 8 كانون الثاني 2009.

وكتب الأستاذ المؤرخ المعروف الدكتور سيار كوكب علي الجميل إلى الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف رسالة مؤرخة في 31 أيار –مايس –مايو 2009 :

عزيزي الأخ الفاضل الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف المحترم
تحية صادقة وبعد
لقد قرأت قبل قليل ، وبعد عودتي من سفرة ،إلى اسطنبول، مقالتكم الكريمة بحق جدنا الأستاذ علي الجميل رحمه الله ، في قراءة رائعة لكتاب الأخ سرمد .
لقد أثلجت صدري عزيزي بما كتبت ، وقد أنصفت الرجل الذي غبن حقه طويلا ،ومنذ ثمانين سنة .وقد أرسلت مقالكم الكريم إلى السيد محرر موقعي على الويب لنشره على أيقونة تراث آل الجميل.
لقد جعلتني سيدي أستعيد ذكرى زمالتنا وصداقتنا قبل سنوات. كما أننا بحاجة ماسة اليوم إلى أن نضع أيدينا بأيدي بعضنا من اجل مدينتنا الموصل الحدباء أم الربيعين التي يتهدد مصيرها ومصير أولادنا وأحفادنا في هذا الزمن الردى.
إنني أشكركم عزيزي من صميم القلب على موقفكم الكريم، وليس ذلك بغريب عنكم، وأتمنى أن يتسنى لي الوقت، وان أكون بصحة جيدة ،كي أحرر وأحقق رفقة الأخ سرمد، جزاه الله خير الجزاء ،بقية تراث علي الجميل الغني، وكتبه، وشعره، ومراسلاته ،وتواريخه قبل أن نرحل إلى دار البقاء .
إنني أزجي لكم كل مودتي وسلامي إلى كل من يذكرني بذكر طيب وسأبقى وفيا لكم وللموصل الحدباء .دمتم أهلا للخير ،وأمد الله في عطائكم الخصب ،وحرسكم، وحفظ لكم أولادكم وأهلنا جميعا انه نعم المولى ونعم النصير
أخوكم
سيار الجميل
تورنتو / كندا
وكتب الإعلامي العراقي المعروف ناطق بكر ناطق ممتدحا إحدى مقالات الدكتور العلاف يقول :
شكراً دكتور العلاف على هذا الجهد القيم الذي تناول صفحة تقدمية وفكرية مشرقة أطلت في بلاد الرافدين خلال النصف الثاني من القرن الماضي وما زالت تعد صرحاً ثقافياً يغني المخيلة الإنسانية بإبداعات كتابها. شمعة واحدة تكفي لقهر جحافل الظلام والثقافة الجديدة هي رمز للتجدد والدياليكتيك الثقافي والاقتصادي والأدبي والفني والاجتماعي عبر مسيرتها التقدمية.

بكر ناطق
إ علامي عراقي مقيم في بيروت
وكتبت السيدة أسماء محمد مصطفى تخاطب الدكتور العلاف بقولها :

الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف
تحية تقدير
أشكرك لشهادتك التي اعتز بها ، ونحن في مجلة الموروث نتشرف بمقالاتك ودراساتك
وسأحرص على أن يكون لك مقال في كل عدد ، لغزارة وعمق ماتكتبه .
تقبل وافر الاحترام
وعلق الدكتور عمر الكتبي على احد مقالات الدكتور العلاف قائلا :
Comment
thanks for the interesting subject and its really a great effort ..thanks again

وأتحفنا الأستاذ قصي حسين آل فرج بهذه الملحوظة الجميلة :

تقييم
نصف قرن على تاريخ كلية الطب في الموصل، ونصف قرن على جامعة الموصل، ونصف قرن على تلك المؤسسة (الفلانية)، فكم عمر أستاذنا الجليل الدكتور العلاف أطال الله في عمره ويتحفنا بالمزيد من القرون الأوائل، وبحق فان العمر العقلي(لأخينا العلاف) مئات السنين .

وقال الدكتور صهيب غانم حمودات معقبا على مقال نصف قرن من تاريخ كلية الطب في الموصل 1959-2009 :


شكرا للدكتور العلاف على جهوده في تسجيل تأريخ مدينتنا الحبيبة, من محاسن الصدف , اننى بدأت امس بقراءة كتاب - هاشم مكى الهاشمي سيرة وذكريات - وفيه يؤرخ لمسيرة وتاريخ كلية الطب الملكية في بغداد كما كانت تسمى , وتمنيت لو أن يراع احد أساتذتنا سواء في التاريخ او من ساهم في تأسيس كلية الطب الموصلية وجامعة الموصل اقول تمنيت لو ان يراعا يكتب ويؤرخ لهذا الصرح العتيد من صروح موصلنا العزيزة وبالتفصيل كما فعل الدكتور الهاشمي , لكى تطلع عليه الأجيال وتتباهى بتاريخها ومفخرتها , فشكرا للدكتور العلاف وأتمنى عليه توسعة بحثه القيم هذا ونشره في كتاب كما فعل الدكتور هاشم الهاشمي أمد الله في عمره.

وكتب الأستاذ مشتاق الدليمي يعلق على مقال خالد العسلي وإسهاماته في كتابة التاريخ :


الف رحمي تنزل على غوح خالد العسلي وطبعا اتذكر خالد يا موفق ابن عمو صالح واتذكر ايام ثوره الشواف ومابس اتذكر خالد اتذكر ممتاز وطارق وموفق وخواتي خوتين الثلمي ومنو ينسى خالد ومواقفو الوطنيه انا اتذكر خالد قبل ما درس دكتوراه كان خريج الاداب متواضع لا تفارق شفتيه الابتسامه اللي تحس بصدقا على وجه خالد والله نص وجو الله يرحمو كان ابتسامه ...اما عن ابوك يا موفق الله يرحمو فكفالتو ال خالد هيه وحدي من مواقفو اللي لا تنعد ولا تحصى لان اللي اتذكرو كلش مليح كان حسين ابو عمشه اول من يمد ايدو على جزدانو عندما يتطلب الامر تبرعات او وطنيات بقى يتكفل ابن عمو صالح حتى يدرس دكتوراه والله ما غريبي علينو انا متاكد كان يعتبرا واجب الله يرحمو تحياتي ال عبد الغني والله مشتاق الو كثيغ الله علينو اشقد هادي وعاقل كان عكس اخونو موفق الله يحفضم اثنيم يا رب كل ويحد منم كان ينحب اب طبعو بس المشترك بيناتم هو الوفاء اشكرك يا دكتور ابراهيم العلاف فضلك علينا جميعا والله ما تنسى احد من اعلام الموصل الا توثق تاريخو وتعطينو حقو وعين الله عليك موسوعه عيشي تبحث وتكتب وتوثق بس ما يخالف على الموصل وناسا ما كثيغ ولكن انا اعترف لك بالجميل يا استاذ

وعلق الاستاذ مؤثل الغلامي قائلا :

الدكتور إبراهيم خليل العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم نعم هناك رجالات قدموا للإنسانية الكثير من الخير والعطاء الذي كرسوه في خدمة العلم والأوطان دون ان ينتظروا من أحد أي مقابل من ذلك، ومن أولئك الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف، نعم فإن ما يكتب عن هذا المؤرخ الفاضل لن يفي حقه كما ذكرتم في استهلالكم لما له من الإنجازات العلمية في التاريخ والأدب والصحافة التي أثرت المكتبة العربية والإسلامية على حد سواء ليكون بذلك علما بارزا من هذه المدينة المعطاءة التي رفدت العلم والمعرفة بالعديد من الأعلام ، وهذا هو شأن الموصل على مر العصور . وختاما نثمن الدور الذي قام به موقع ( ملتقى أبناء الموصل ) المتميز بتقديمه هذه الورقة الذي أراد من خلالها تقديم هذا العلم الموصلي عرفانا منها له لإسهاماته الثرة ، وان شاء الله تكون هذه البداية الطيبة في التعمق بسيرته ودراسة مؤلفاته القيمة . ولكم منا جزيل المودة والتقدير . مؤثل واثق ألغلامي

وقالت الدكتورة فضيلة عرفات محمد السبعاوي :

إلى أخي الكبير والأستاذ المبدع الدكتور إبراهيم العلاف
تحية محبة وتقدير لك
كل التحايا لك أخي العزيز وكل عام وأنت والعائلة جميعا بألف خير
سلم قلمك الكبير في كل المواضيع الرائعة منك في ميزان حسناتك والله الكل يتذكر ما حصل للعراق الجريح عند بداية الاحتلال ودخول الغزاة العراق مع محبتي لك
وعاد الأستاذ الدكتور عبد الإله الصائغ ليقول

بوركت ايها العالم الجليل والمؤرخ النبيل الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف فوا لله الذي روحي بيده انك لتعيد مجد المؤرخ العربي.. ويمينا ثانيا لو كنت رئيس جامعة الموصل لاتخذت قرارا بمنحك شهادة الأستاذ الأول مع الاعتذار لك عن كل تقصير.
سيدي إنني لا استطيع أن استغني عن قراءتك فما تكتبه مهم ومهم جدا ! ليشهد التاريخ أن الموصل ما فتئت تنجب العباقرة وأنت يامولاي في الصميم
إنني أصلي كي يحفظك الله لكي نستنير ببهاء علمك وسخاء حلمك صلاة المعارف بفضلك
إنني انصح زملائي وأصدقائي وتلامذتي بضرورة قراءتك والانتفاع من علمك

أخوك عبد الإله الصائغ
مشيغن المحروسة
وكتب الأستاذ سلام كاظم فرج :



الأستاذ الكبير الدكتور إبراهيم خليل العلاف ..
أتابع دراساتكم القيمة عن أعلام الفكر العراقي وأغتني ..وطالما ردعتني نفسي عن المداخلة مع عظيم ماتقدمونه سيدي مهابة وإكبارا .. فمهما قلنا لن نوفي معشار ماهي عليه الدراسة ..
تقبلوا خالص احترامي وتقديري ..
تلميذكم سلام كاظم فرج..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

فلاديمير إيليتش لينين 1870-1924يعود الى العاصمة الروسية بطرسبورغ بعد عشر سنوات من النفي ليتسلم مقاليد ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى 1917

  فلاديمير إيليتش لينين 1870-1924يعود الى العاصمة الروسية بطرسبورغ بعد عشر سنوات من النفي ليتسلم مقاليد ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى 1917 ا...